responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 214

مسكيناً ويتيما» وقوله صلى الله عليه و آله و سلم: «يحب اللَّه ورسوله ويحبه اللَّه ورسوله».

وقال لنفسه: «يخافون ربّهم» وفيه: «إنّا نخاف من ربّنا».

وقال لنفسه: «اللَّه وليّ الذين آمنوا» وفيه: «من كنت مولاه».

ثم انه جعل علياً عليه السلام ثاني نبيّه وثالث نفسه في خمسة وعشرين موضعاً:

العزّة: «العزة للَّه‌ولرسوله وللمؤمنين».

والولاية: «انما وليّكم اللَّه ورسوله والذين آمنوا».

والرؤية: «وقل اعملوا فسيرى اللَّه عملكم ورسوله والمؤمنون».

والصلاة: «ان اللَّه وملائكته يصلّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما».

والأذى: «ان الذين يؤذون اللَّه ورسوله* والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات».

والطاعة: «أطيعوا اللَّه وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم».

والعصيان: «ومن يعص اللَّه ورسوله ويتعدّ حدوده».

والإيمان: «آمنوا باللَّه ورسوله والنور الذي أنزلنا».

والموالاة: «فان اللَّه هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين».

والشهادة: وقال لنفسه: «شهد اللَّه أنّه لا إله إلّا هو والملائكة وأولوا العلم»، «وان اللَّه لهادي الذين آمنوا» ولنبيّه: «وانك لتهدي الى صراطٍ مستقيم».

وله: «ولكلّ قومٍ هاد».

وقال لنفسه: «وكفى باللَّه شهيدا» ولنبيّه: «وجئنا بك على هؤلاء شهيداً» وله: «ويتلوه شاهدٌ منه».

وقال لنفسه: «واللَّه خير الحاكمين» ولنبيّه: «حتى يحكّموك فيما شجر

اسم الکتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست