responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الامام المهدي( عج) في القرآن والسنه المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 384

لا بل قبله‌[707].

قوله تعالى: «ولئن اخرّنا عنهم العذاب الى امةٍ معدودة ليقولن ما يحبه الا يوم ياتيهم ليس مصروفاً عنهم وحاق بهم ما كانوا به يستهزون»[708].

488- محمد بن ابراهيم النعماني قال: باسناده عن اسحاق بن عبد العزيز، معن ابي عبد الله (ع) في قوله: (ولئن اخّرنا عنهم العذاب الى امةٍ معدودة) قال: العذاب خروج القائم (ع)، والامة المعدودة عدة اهل بدر واصحابه‌[709].

489- محمد بن يعقوب: باسناده عن ابي خالد، عن ابي عبد الله او ابي جعفر (ع) في قول الله عزّ وجلّ: «فاستبقوا الخيرات اينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً» قال: الخيرات الولاية، وقوله تبارك وتعالى: «اينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً» يعني اصحاب القائم (ع) الثلاثمائة والبضعة عشر رجلًا، قال: وهم والله الامة المعدودة، قال: يجتمعون والله في ساعة واحدة قزع كقزع الخريف‌[710].

490- علي بن ابراهيم باسناده عن هشام بن عمار، عن أبيه، وكان من أصحاب علي (ع)، عن عليّ صلوات الله عليه في قوله تعالى: «ولئن أخرنا عنهم العَذاب الى أمةٍ معدودةٍ ليقولن ما يحبسه» قال: الأمة المعدودة أصحاب القائم الثلاثمائة والبضعة عشر[711].


[707] معجم احاديث المهدي( ع) 166: 5 ح 1591، النعماني: ص 269 ب 14 ح 41، اثبات الهداة: ج 3 ص 737 ب 34 ف 9 ح 109، البرهان: ج 4 ص 107 ح 1، البحار ج 52: ص 241 ب 25 ح 111

[708] هود: آية 11

[709] المحجة فيما نزل في القائم الحجة( ع): 29/ 105: 102، كتاب الغيبة: ص 127، البحار ج 51: 51/ 58، النعماني: ص 241 ب 13 ح 36، تأويل الآيات: ج 1 ص 223 ح 3، اثبات الهداة: ج 3 ص 541 ح 513، البرهان ج 2: ص 208 ح 1، معجم احاديث المهدي( ع): ج 5 ح 1594 ص 168

[710] الروضة: ص 313

[711] الصافي: ج 2 ص 433، المحجة: ص 102، البرهان: ج 2 ص 208 ح 2، نور الثقلين: ج 2 ص 342 ح 29، معجم احاديث المهدي( ع): ج 5 ح 1592 ص 167

اسم الکتاب : الامام المهدي( عج) في القرآن والسنه المؤلف : أبو معاش، سعيد    الجزء : 1  صفحة : 384
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست