responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الامام محمد الجواد عليه السلام وآراؤه في التفسير والرواية المؤلف : الكعبي، كريم مجيد ياسين    الجزء : 1  صفحة : 283

وقيل إنّه ليس من جنس البدن وأنّه خلق آخر([1279]) لقوله تعالى {...ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلقًا آَخَرَ...}([1280]).

وغيرها من الأقوال في ذلك.

وإذا انتقلنا إلى آراء المفسرين والعلماء حول الروح والنفس فإنّ لهم أقوالاً مختلفة في ذلك منها:

1. الوحي([1281]).

2. الروح الإنسانية([1282]).

3. جبرائيل عليه السلام([1283]).

4. القرآن([1284]).

5. عيسى عليه السلام([1285]).

وقيل غير ذلك من الأقوال وقد حكى بعض المحققين: إن أقوال المختلفين في الروح بلغت ثمانية عشر ومائة([1286]).


[1279] الصدوق، الاعتقادات، 1، 28.

[1280] المؤمنون، 14.

[1281] الطباطبائي، الميزان، 13، 159.

[1282] الطبرسي، مجمع البيان، 6، 565.

[1283] الشوكاني، فتح القدير، 3، 363 والطبري، جامع البيان، 8، 141 وابن كثير، تفسير القرآن العظيم، 3، 84.

[1284] الشوكاني، فتح القدير، 3، 363 والطبرسي، مجمع البيان، 6، 565.

[1285] الشوكاني، فتح القدير، 3، 363.

[1286] الشوكاني، فتح القدير، 3، 363.

اسم الکتاب : الامام محمد الجواد عليه السلام وآراؤه في التفسير والرواية المؤلف : الكعبي، كريم مجيد ياسين    الجزء : 1  صفحة : 283
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست