responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمن في القرآن الكريم والسنة المؤلف : النماني، خالد    الجزء : 1  صفحة : 41

ولا بأس بالإشارة إلى بعض الآيات الأخری؛ لأنّ فيها نكات تستحق الوقوف عندها.

6- وقوله تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ ولَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ ولْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ ولا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ ومَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ واللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}[89].

7- وقوله تعالى: {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى‌ طائِفَةً مِنْكُمْ وطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الحَقِّ ظَنَّ الجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الأَْمْرِ مِنْ شَيْ‌ءٍ قُلْ إِنَّ الأَْمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الأَْمْرِ شَيْ‌ءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ القَتْلُ إلى مَضاجِعِهِمْ ولِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ ولِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ واللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ}[90].

8- وقوله تعالى: {وَإذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأمن أَوِ الخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ولَوْ رَدُّوهُ إلى الرَّسُولِ وإِلى‌ أُولِي الأَْمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ولَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ورَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلاَّ قَلِيلاً}[91].

9- وقوله تعالى: {وَكَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ ولا تَخافُونَ


[89] سورة البقرة: 283.

[90] سورة آل عمران: 154.

[91] سورة النساء: 83.

اسم الکتاب : الأمن في القرآن الكريم والسنة المؤلف : النماني، خالد    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست