«الغنى من استغنى بالقناعة»[638].
وقول الإمام الصادق عليه السلام إذ يقول:
«من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس»[639].
* ما يشير إلى أن الوحشة تذهب بلقاء الله تعالى ومناجاته قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم:
«من خرج من ذل المعصية إلى عزّ الطاعة آنسه الله عزّ وجل من غير أنيس وأعانه من غير مال»[640].
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم:
«سهر الليلة بذكر الله غنيمة الأولياء وسجية الأتقياء»[641].
3 - المثل: (لو أنّ إنساناً تمسك بطاعة الله تعالى وهجر معصيته لنال العزّ والغنى في الدنيا والآخرة).
[638] التفسير المعين: ص345.
[639] المصدر السابق.
[640] التفسير العين: ص425.
[641] التفسير المعين: ص521.