responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضيافة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 82

عائِلُهُم مَجفُوٌّ[298]، وغَنِيُّهُم مَدعُوٌّ.[299]

5/ 3 إجابَةُ دَعوَةِ المُتَنافِسَينِ‌

235. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: المُتَبارِيانِ‌[300]

لا يُجابانِ، ولا يُؤكَلُ طَعامُهُما.[301]

236. سنن أبي داوود عن ابن عبّاس: إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله نَهى‌ عَن طَعامِ المُتَبارِيَينِ أن يُؤكَلَ.[302]

237. حلية الأولياء عن ابن عبّاس: إنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله نَهى‌ أن يُؤكَلَ طَعامُ المُتَباهينَ.[303]

5/ 4 إجابَةُ دَعوَةِ أهلِ اللَّهوِ وَالغِناءِ

238. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أجِب دَعوَةَ مَن دَعاكَ مِنَ المُسلِمينَ ما لَم يُظهِرُوا المَعازِفَ‌[304]، فَإِذا أظهَرُوا المَعازِفَ فَلا تُجِبهُم.[305]


[298]. جَفَوتُ الرَجُلَ: أعرضتُ عنه أو طردته( المصباح المنير: ص 104« جفا»).

[299]. نهج البلاغة: الكتاب 45، بحارالأنوار: ج 33 ص 473 ح 686.

[300]. المتباريان: المتعارضان بفعلهما ليعجز الآخر بصنيعه، وإنّما كرهه لما فيه من المباهاة والرياء( النهاية: ج 1 ص 123« برا»).

[301]. شعب الإيمان: ج 5 ص 129 ح 6068 عن أبي هريرة، كنزالعمّال: ج 9 ص 258 ح 25931.

[302]. سنن أبي داوود: ج 3 ص 344 ح 3754، المستدرك على الصحيحين: ج 4 ص 143 ح 7170، السُنن الكبرى: ج 7 ص 448 ح 14599، كنزالعمّال: ج 9 ص 258 ح 25934.

[303]. حلية الأولياء: ج 10 ص 73.

[304]. المعازِفُ: الملاهي، والعازفُ: اللّاعبُ بها والمغنِّي( الصحاح: ج 4 ص 1403« عزف»).

[305]. المعجم الكبير: ج 1 ص 84 ح 10028، حلية الأولياء: ج 4 ص 236 كلاهما عن عبد اللَّه بن مسعود، كنزالعمّال: ج 15 ص 869 ح 43459.

اسم الکتاب : الضيافة في الكتاب و السنة المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست