responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آية الله قاسم رجل إصلاح و سلام( إستقامة، ثبات، سلمية) المؤلف : قاسم، عيسى احمد    الجزء : 1  صفحة : 82

البُوفلاسة مُعتَقَلُ رأيٍ سِياسِيّ‌

هناك سجناء محكومون لا زالوا يقبعون في السجون، والمعروف أنّ حكمهم لم يأت طبقاً لمقتضيات الشرع والقانون، ولم يثبت ما يُجرّمهم بالنظر إلى هذه الموازين، ولبُّ ما اعتمدت عليه إدانتهم الاعتراف تحت الإكراه.

وبذلك يكون بقاؤهم به السجن مَعلَماً من معالم الخلل السياسي، وشاهداً صارخاً على التمسّك بأخطاء الماضي وتوجهاته السيئة. وأمّا تغيّب محمد البوفلاسة لإبداء رأي سياسي، فهو شاهد جليّ على حرية التعبير السياسي عن الرأي، وترسّخ قيمته عند الحكومة في الوقت الحاضر، وعلى شفافية التعامل مع مختلف القضايا للمواطنين، تفهم هذا أو تفهم العكس؟!

خطبة الجمعة (441) 28 ربيع الأول 1432 ه 4 مارس 2011 م‌

لا لِشمَّةِ الطَّائِفِيَّةِ!

لا لتهديد الأمن من أيّ طرف، لا لتهديد الوحدة الوطنية، لا للإعلام المستهتر الفاحش البذي‌ء الفتنة، لا ولو لشمّة الطائفية. هذه (نعم)، و (لا) بلا تحدّ ولا مغالاة ولا تزيد.

خطبة الجمعة (457) 21 رجب 1432 ه 24 يونيو 2011 م‌

مَاذا يَحكُمُ التَّحَرُّكَ؟

ما يحكم التحرك وهدفه إنّما هو حلال الله وحرامه، وما يجوز وما لا يجوز في شرعه، والعدل الذي قضى به حكمه، ومصلحة الوطن التي يجب الحفاظ عليها، والوحدة الوطنية التي تجب مراعاتها.

وليس من الصحيح أن يُسمع لأيّ لغة طائفية، وشحن طائفي شيعي أو سني من الداخل أو الخارج.

اسم الکتاب : آية الله قاسم رجل إصلاح و سلام( إستقامة، ثبات، سلمية) المؤلف : قاسم، عيسى احمد    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست