أسمى، مسترفدة نوراً أكبر، مستمطرةً رحمةً أعمّ، وأغزر، وأدوم.
2- العمل الصالح:
(إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَ تَواصَوْا بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ) [1].
(مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً ...) [2].
(مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَ الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ...) [3].
(إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ) [4].
«السعيد من أخلص الطاعة» [5].
«لا يسعد امرؤ إلا بطاعة اللّهسبحانه، ولا يشقى امرؤ إلا بمعصية اللّه» [6].
[1] العصر:
[2] النحل: 97.
[3] فاطر: 10.
[4] هود: 46.
[5] ميزان الحكمة 459: 4 عن غرر الحكم.
[6] ميزان الحكمة 461: 4 عن غرر الحكم.