وفي الختام أودّ التنويه بأننا سندرس الأحاديث
الغسلية المنسوبة إلى الإمام علي ابن أبي طالب ، سواء رواها أبو حيّة أو أبو الأحوص أو
أبو إسحاق أو غيرهم في المجلد الثالث من هذه الدراسة بإذن الله تعالى[1087] ، فانتظر.
[1087] أي في البحث
الروائي (مناقشة ما رواه الصحابة في صفة وضوء النبي / مناقشة مرويات الإمام عليّ)
.