responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 1  صفحة : 227

يحصل مقام البقاء و اشار بقوله فيطلع من مشرق هذا القلب الخ الى مقام التّحقيق.

«... فلم يبق عليه اسم و لا رسم و لا اشارة تؤذن بحقيقة»

«تميّز و اضافة الّا اثر خفىّ من حكم احديّة كلّيّات»

«الأصول من الأسماء فيتمكّن السّائر حينئذ من»

«التّلبّس باىّ لباس شاء و فى اىّ مظهر اراد»

- ص 25- قوله: من الأسماء، اى من الأسماء الذّاتيّة الّتى هى مفاتيح الغيب فانّها لا تتجلّى له فى هذا المقام بل هى مختفية بمقام الخاتميّة صاحب مقام اوادنى‌

«و هذا هو مقام التّلبيس و هو اعلى مراتب التّمكين الّذى»

«هو التّمكين فى التّلوين ثمّ يتحقّق بحقيقة الوجود»

«الجمعى الّذى به يجد المقصود فى كلّ شئ ....»

- ص 25- و الفرق بين هذا المقام اى مقام الوجود و مقام التّلبيس بالجمع‌

اسم الکتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» المؤلف : الخميني، السيد روح الله    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست