responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 20  صفحة : 311

[ ٢٥٦٩٧ ] ١٣ ـ قال : وصعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله المنبر فقال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم : شيخ زان ، وملك جبار ، ومقل مختال.

[ ٢٥٦٩٨ ] ١٤ ـ وبإسناده عن علي بن إسماعيل الميثمي ، عن بشير قال : قرأت في بعض الكتب : قال الله تبارك وتعالى : لا انيل رحمتي من يعرضني للايمان الكاذبة ، ولا ادني مني يوم القيامة من كان زانيا.

[ ٢٥٦٩٩ ] ١٥ ـ وبإسناده عن محمد بن سنان ، عن الرضا عليه‌السلام فيما كتب إليه من جواب مسائله : وحرم الزنا لما فيه من الفساد من قتل النفس ، وذهاب الانساب ، وترك التربية للاطفال ، وفساد المواريث ، وما أشبه ذلك من وجوه الفساد.

ورواه في ( العلل ) و ( عيون الاخبار ) [١] بالسند الآتي [٢].

[ ٢٥٧٠٠ ] ١٦ ـ وبإسناده عن حماد بن عمرو وأنس بن محمد ، عن أبيه ، عن الصادق ، عن آبائه عليهم‌السلام ـ في وصية النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله لعلي عليه‌السلام ـ قال يا عليّ ، في الزنا ست خصال ، ثلاث منها في الدنيا ، وثلاث منها في الآخرة ، فأما التي في الدنيا فيذهب بالبهاء ، ويعجل الفناء ، ويقطع الرزق ، وأما التي في الآخرة : فسوء الحساب وسخط الرحمن ، والخلود في النار.


١٣ ـ الفقيه ٤ : ١٣ | ١٥ ، واورده عن الكافي وعقاب الاعمال في الحديث ١ من الباب ٥٩ من ابواب جهاد النفس.

١٤ ـ الفقيه ٤ : ١٣ | ١٧ ، واورده عن عقاب الاعمال في الحديث ١٧ من الباب ٤ من ابواب الايمان.

١٥ ـ الفقيه ٣ : ٣٦٩ | ١٧٤٨ ، واورد قطعة منه في الحديث ٩ من الباب ١٠٤ من ابواب احكام الاولاد ، واورد صدره في الحديث ١١ من الباب ١ من ابواب القصاص في النفس.

[١] علل الشرائع : ٤٧٩ | ١ ، عيون اخبار الرضا عليه‌السلام ٢ : ٩٢.

[٢] يأتي في الفائدة الاولى من الخاتمة : برمز ( خ ).

١٦ ـ الفقيه ٤ : ٢٦٦ | ٨٢١ ، واورد قطعة منه في الحديث ٦ من الباب ١١٧ من ابواب مقدمات النكاح ، وقطعة منه في الحديث ٣ من الباب ٢٣ من ابواب الذبائح.

اسم الکتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 20  صفحة : 311
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست