responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 65
تطيب بالطيب ويقول: الطيب تحفة الصائم. ورواه الصدوق باسناده عن الحسن بن راشد مثله.
4 وعنهم، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن داود بن إسحاق الحذاء، عن محمد بن الفيض (العيص) قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام ينهي عن النرجس فقلت: جعلت فداك لم ذلك؟ فقال: لأنه ريحان الأعاجم. ورواه الصدوق باسناده عن محمد بن العيص (الفيض) التيمي، عن ابن رئاب قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام وذكر مثله إلا أنه قال: عن النرجس للصائم. ورواه في (العلل) عن محمد بن موسى ابن المتوكل، عن السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن داود بن إسحاق الحذاء، عن محمد بن الفيض التميمي، عن ابن رئاب مثله.
5 قال الكليني وأخبرني بعض أصحابنا أن الأعاجم كانت تشمه إذا صاموا وقالوا: إنه يمسك الجوع.
6 وعنهم، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى (علي) عن غياث بن إبراهيم عن جعفر، عن أبيه أن عليا عليه السلام كره المسك أن يتطيب به الصائم.
(12930) - 7 وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن الحسن بن راشد (في حديث) قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الصائم يشم الريحان؟ قال: لا لأنه لذة ويكره له أن يتلذذ. محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن يعقوب مثله، وكذا كل ما قبله.
8 وباسناده عن الحسين بن سعيد، وباسناده عن سعد بن عبد الله، عن أحمد


[4] الفروع: ج 1 ص 193، الفقيه: ج 1 ص 40، علل الشرائع: ص 134، يب: ج 1 ص 427،
صا: ج 2 ص 94.
[5] الفروع: ج 1 ص 193، ورواه الصدوق في العلل: ص 134 باسناده عن الكليني.
[6] الفروع: ج 1 ص 193، يب: ج 1 ص 427.
[7] الفروع: ج 1 ص 30 و 194، يب: ج 1 ص 427، صا: ج 2 ص 93، أورد صدره ههنا في
5 / 3 وقطعة منه في ج 1 في 3 / 41 من الحيض.
[8] يب: ج 1 ص 427، صا: ج 2 ص 93، في المطبوع، أترى الرجل أن يشم الريحان؟


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 7  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست