responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 12  صفحة : 19
(21905) [1] محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبي عبد الله، عن عبد الرحمن بن محمد، عن الحارث بن بهرام، عن عمرو بن جميع قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا خير فيمن لا يحب جمع المال من حلال يكف به وجهه، ويقضى به دينه، ويصل به رحمه ورواه الصدوق مرسلا، ورواه في (ثواب الأعمال) عن أبيه، عن سعد، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه، عن عبد الرحمن بن محمد مثله، وترك قوله: ويصل به رحمه ورواه الشيخ باسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى نحوه.
[2] وعنهم، عن سهل بن زياد عن ابن فضال، عن ثعلبة بن ميمون، عن عبد الأعلى عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اسألوا الله الغنى في الدنيا والعافية وفي الآخرة المغفرة والجنة.
[3] وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم عن عبد الله بن أبي يعفور قال، قال رجل لأبي عبد الله عليه السلام: والله إنا لنطلب الدنيا ونحب أن نؤتاها " منها خ ل " فقال: تحب أن تصنع بها ماذا؟ قال أعود بها على نفسي وعيالي وأصل بها وأتصدق بها وأحج وأعتمر: فقال أبو عبد الله عليه السلام: ليس هذا طلب الدنيا، هذا طلب الآخرة ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب مثله [4] محمد بن علي بن الحسين في (الخصال وفي عيون الأخبار) عن أحمد بن هارون الفامي، عن محمد بن جعفر بن بطة، عن محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال: سمعت الرضا عليه السلام يقول: لا يجتمع المال


[1] الفروع: ج 1 ص 347، الفقيه: ج 2 ص 55، ثواب الأعمال: ص 98، يب: ج 2
ص 119 فيه: (ابن عيسى عن أبي عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد (جميل خ ل) عن الحرث (الحارث خ ل)
ابن عمرو قال سمعته) وفى ذيله: (يعنى من حلال) وفى الكافي: (أحمد بن عيسى) وفى
الثواب: (عن أبي عبيدة عبد الرحمن بن محمد، وفيه: عثمان بن جميع.
[2] الفروع: ج 1 ص 347.
[3] الفروع: ج 1 ص 348، يب: ج 2 ص 99.
[4] عيون أخبار الرضا: ص 153.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 12  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست