responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 462
[10] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي عمر الكناني، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) أنه قال: يا أبا عمر أبي الله إلا أن يعبد سرا، أبى الله عز وجل لنا ولكم في دينه الا التقية.
[11] وعنه، عن أحمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كلما تقارب هذا الامر كان أشد للتقية. ورواه البرقي في (المحاسن) عن علي بن فضال، والذي قبله عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
[12] وعن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابن مسكان عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال: التقية ترس الله بينه وبين خلقه.
[13] وبإسناده الآتي عن أبي عبد الله عليه السلام في رسالته إلى أصحابه قال: وعليكم بمحاملة أهل الباطل. تحملوا الضيم منهم، وإياكم ومماظتهم دينوا فيما بينكم وبينهم إذا أنتم جالستموهم وخالطتموهم ونازعتموهم الكلام بالتقية التي أمركم الله أن تأخذوا بها فيما بينكم وبينهم الحديث.
[14] محمد بن علي بن الحسين في (معاني الأخبار) عن أبيه، عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن هشام بن سالم قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ما عبد الله بشئ أحب من الخباء، قلت: وما الخباء؟ قال: التقية (21370) [15] وعن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن محمد بن الحسين، عن علي بن أسباط


[10] الأصول: ص 418، المحاسن.. أخرجه بتمامه في ج 9 في 18 / 9 من القضاء.
[11] الأصول: ص 419، المحاسن: ص 259.
[12] الأصول: ص 419.
[13] الروضة: ص 2 فيه: (بمجاملة) وفيه: ونازعتموهم الكلام فإنه لابد لكم من مجالستهم
ومخالطتهم ومنازعتهم الكلام بالتقية. والحديث طويل.
[14] معاني الأخبار: ص 52 فيه: من الخبء قلت: وما الخبء.
[15] معاني الأخبار: ص 105.


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 11  صفحة : 462
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست