responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 233
[2] قال الكليني: وروى أيضا أنه إذا أراد أن يستنجى من الخلا فليحوله من اليد التي يستنجي بها.
[3] وعنهم، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال: قلت له: إنا روينا في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يستنجي وخاتمه في أصبعه وكذلك كان يفعل أمير المؤمنين عليه السلام وكان نقش خاتم رسول الله، محمد رسول الله، قال: صدقوا، قلت: فينبغي لنا أن نفعل قال: إن أولئك كانوا يتختمون في اليد اليمنى وإنكم أنتم تتختمون في اليسرى. الحديث.
870 - [4] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن القاسم بن يحيى، عن جده الحسن بن راشد، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: من نقش على خاتمه اسم الله فليحوله عن اليد التي يستنجي بها في المتوضأ.
ورواه الصدوق في (الخصال) بإسناده الآتي عن علي عليه السلام في حديث الأربعمأة.
[5] محمد بن الحسن، عن المفيد، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن عمرو بن سعيد، عن مصدق بن صدقة، عن عمار الساباطي، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: لا يمس الجنب درهما، ولا دينارا عليه اسم الله تعالى، ولا يستنجي وعليه خاتم فيه اسم الله، ولا يجامع وهو عليه، ولا يدخل المخرج وهو عليه.
[6] وباسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن سهل بن زياد، عن علي بن الحكم، عن أبان بن عثمان، عن أبي القاسم يعني معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: الرجل يرد الخلا وعليه خاتم فيه اسم الله تعالى، فقال: ما أحب ذلك، قال: فيكون اسم محمد صلى الله عليه وآله، قال: لا بأس.


[2] الفروع ج 1 ص 18
[3] الفروع ج 2 ص 212 ب 28 نقش الخواتيم
يأتي ذيله في ج 2 في 5 ر 62 من الملابس.
[4] الفروع ج 2 ص 212. الخصال ج 2 ص 156
[5] يب ج 1 ص 10 و 35. صا ج 1 ص 25 و 56 ويأتي قطعة منه في 1 ر 18 من الجنابة
[6] يب ج 1 ص 10 - صا ج 1 ص 26


اسم الکتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية المؤلف : الشيخ حرّ العاملي    الجزء : 1  صفحة : 233
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست