responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 537

[بيان الطريق إلى المعلّى بن محمّد البصريّ‌]

و ما كان فيه عن المعلّى بن محمّد البصريّ فقد رويته عن أبي؛ و محمّد بن الحسن؛ و جعفر بن محمّد بن مسرور- رضي اللّه عنهم- عن الحسين بن محمّد بن عامر، عن المعلّى ابن محمّد البصريّ‌[1].

[بيان الطريق إلى عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس النيسابوريّ‌]

و ما كان فيه عن عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس النيسابوريّ فقد رويته عنه‌[2].

[بيان الطريق إلى سعد بن طريف الخفّاف‌]

و ما كان فيه عن سعد بن طريف الخفّاف‌[3] فقد رويته عن أبي- رضي اللّه‌


[1]. المعلى بن محمّد البصرى أبو الحسن مضطرب الحديث و المذهب كما قاله النجاشيّ، و الطريق إليه صحيح.

[2]. عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس العطّار النيسابوريّ غير مذكور و روى المصنّف عنه في معاني الأخبار ص 145 في معنى الحرج سنة 352 و روى عنه في التوحيد في غير مورد مع الرحملة و الرضيلة راجع ص 76 و 137 و 242 و 269 و 416 منه طبع مكتبتنا.

و كذا في العيون. و عنوانه المصنّف هنا لا وجه له لان المشيخة موضوعها ذكر الوسائط و لا واسطة هنا.

[3]. سعد بن طريف الحنظلى مولاهم الاسكاف مولى بنى تميم، ذكره العلامة في الضعفاء قائلا: يقال له سعد الخفاف، و نقل عن النجاشيّ أنّه قال في حقه:« يعرف و ينكر، روى عن الأصبغ بن نباتة و الامامين الباقر و الصادق عليهما السلام، و قال: كان قاضيا» و ضعفه ابن-- الغضائري. و عنونه ابن حجر العسقلانى في التقريب و قال: متروك رماه ابن حبّان بالوضع و كان رافضيا، و نقل الكشّى عن حمدويه كونه ناووسيا، و ذكر الشيخ في الفهرست أن له كتابا. و أمّا الطريق إليه فضعيف بالحسين بن علوان الكلبى لكونه عاميّا و لم يوثق صريحا.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 537
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست