responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 507

أبي عبد اللّه الخراسانيّ، عن الحسين بن سالم‌[1].

[بيان الطريق إلى يوسف الطاطريّ‌]

و ما كان فيه عن يوسف الطاطريّ فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمّد بن سنان، عن يوسف بن إبراهيم الطاطريّ‌[2].

[بيان الطريق إلى فضالة بن أيّوب‌]

و ما كان فيه عن فضالة بن أيّوب فقد رويته عن أبي- رحمه اللّه- عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة بن أيّوب. و رويته عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن فضالة بن أيّوب‌[3].

[بيان الطريق إلى يحيى الأزرق‌]

و ما كان فيه عن يحيى الأزرق فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن عليّ ابن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمّد بن أبي عمير، عن أبان بن عثمان، عن يحيى ابن حسّان الأزرق‌[4].


[1]. لعله متحد مع الحسين بن سالم الهمدانيّ الخازنى الكوفيّ الذي عدّه الشيخ في أصحاب أبي عبد اللّه( ع) و كيف كان حاله مجهول. و الطريق إليه فيه أبو عبد اللّه الخراسانيّ و هو غير مذكور في كتب الرجال و يظهر من رواية رواها المصنّف في كتاب الحجّ تحت رقم 2884 أنّه كان مخالفا فاستبصر، و سيأتي عنوانه.

[2]. الطاطرى- بفتح الطاءين بينهما ألف- يقال لمن يبيع الثياب البيض بدمشق و مصر: طاطرى، و يوسف بن إبراهيم الطاطرى عده الشيخ في أصحاب الصادق( ع) و حاله مجهول و الطريق إليه ضعيف بمحمّد بن سنان على المشهور.

[3]. فضالة بن أيوب فقيه عالم ثقة كان من أصحاب الامامين أبى الحسن الأول و الثاني عليهما السلام، و أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه، و له كتاب، و الطريقان إليه صحيحان.

[4]. يحيى بن حسان الأزرق كان من أصحاب الامامين أبى الحسن موسى و أبى الحسن الرضا عليهما السلام و هو متّحد مع يحيى بن عبد الرحمن الأزرق و جاء في الاخبار بلفظ يحيى الأزرق و هو ثقة، و الطريق إليه حسن كالصحيح بابراهيم بن هاشم، و فيه أبان بن عثمان قيل: هو ناووسى موثق.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 507
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست