responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 505

سنان، عن ابن مسكان، عن حمّاد النوّاء[1].

[بيان الطريق إلى خالد بن أبي العلاء الخفّاف‌]

و ما كان فيه عن خالد بن أبي العلاء الخفّاف فقد رويته عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن يعقوب بن يزيد، عن محمّد بن أبي- عمير، عن خالد بن أبي العلاء الخفّاف‌[2].

[بيان الطريق إلى الكاهليّ‌]

و ما كان فيه عن الكاهليّ فقد رويته عن أبي- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطيّ، عن عبد اللّه ابن يحيى الكاهليّ‌[3].

[بيان الطريق إلى إسماعيل بن الفضل‌]

و ما كان فيه عن إسماعيل بن الفضل فقد رويته عن جعفر بن محمّد بن مسرور- رضي اللّه عنه- عن الحسين بن محمّد بن عامر، عن عمّه عبد اللّه بن عامر، عن محمّد بن أبي عمير، عن عبد الرّحمن بن محمّد، عن الفضل بن إسماعيل بن الفضل، عن أبيه إسماعيل ابن الفضل الهاشميّ‌[4].


[1]. قال ابن الأثير في اللباب: هذه النسبة الى بيع النوى، و أهل المدينة يبيعونه و يعلفونه جمالهم- انتهى. و حماد النواء عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب أبي عبد اللّه( ع) و حاله مجهول، و الطريق إليه ضعيف بمحمّد بن سنان على المشهور.

[2]. الظاهر أن لفظة« ابن» زيادة من النسّاخ و هو خالد أبو العلاء الخفاف، و اسم أبيه طهمان و هذا هو الظاهر من« جش» حيث نقل عن البخارى ترجمة له و في تهذيب التهذيب خالد بن طهمان السلولى أبو العلاء الخفاف الكوفيّ و هو خالد بن أبي خالد فذكر عن ابن معين ضعفه قبل موته بعشر سنين و قال كان قبل ذلك ثقة، و ذكر عن ابن حبان أنّه ذكره في الثقات، و الطريق إليه صحيح.

[3]. عبد اللّه بن يحيى الكاهليّ عربى كوفيّ يكنى أبا محمّد و هو أخو إسحاق و رويا عن أبي عبد اللّه و أبى الحسن عليهما السلام و كان وجها عند أبى الحسن( ع)، و له كتاب، و الطريق اليه صحيح.

[4]. إسماعيل بن الفضل بن يعقوب بن الفضل بن عبد اللّه بن حارث بن نوفل بن الحارث ابن عبد المطلب ثقة من أصحاب أبى جعفر و أبي عبد اللّه عليهما السلام، و كان من أهل البصرة، و في الطريق جعفر بن محمّد بن مسرور و هو غير مذكور لكن الظاهر كما تقدم كونه من المشايخ فلا يضر بصحة السند.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 505
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست