responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 479

عن عبد الرّحمن بن أبي هاشم، عن أبي خديجة سالم بن مكرم الجمّال‌[1].

[بيان الطريق إلى القاسم بن سليمان‌]

و ما كان فيه عن القاسم بن سليمان فقد رويته عن محمّد بن الحسن- رحمه اللّه- عن محمّد بن الحسن الصفّار، عن محمّد بن عيسى بن عبيد، عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان‌[2].

[بيان الطريق إلى زكريّا بن مالك الجعفيّ‌]

و ما كان فيه عن زكريّا بن مالك الجعفيّ فقد رويته عن الحسين بن أحمد بن إدريس- رحمه اللّه- عن أبيه، عن محمّد بن أحمد، عن عليّ بن إسماعيل، عن صفوان بن يحيى، عن عبد اللّه بن مسكان، عن أبي العبّاس الفضل بن عبد الملك، عن زكريّا بن مالك الجعفيّ‌[3].

[بيان الطريق إلى إبراهيم بن محمّد الهمدانيّ‌]

و ما كان فيه عن إبراهيم بن محمّد الهمدانيّ فقد رويته عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمدانيّ- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن إبراهيم ابن محمّد الهمدانيّ‌[4].

[بيان الطريق إلى مصادف‌]

و ما كان فيه عن مصادف فقد رويته عن محمّد بن موسى بن المتوكّل- رحمه اللّه- عن عبد اللّه بن جعفر الحميريّ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب،


[1]. سالم بن مكرم- بضم الميم و اسكان الكاف و فتح الراء- أبو خديجة الجمّال الكوفيّ الكناسى، مولى بنى أسد كان من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام و كناه أبا سلمة، و له كتاب يرويه عنه عدّة من أصحابنا و هو عند النجاشيّ ثقة و تقدم الكلام فيه في أوّل المجلد الثالث في الهامش فلراجع، و الطريق إليه ضعيف بمحمّد بن على الكوفيّ فان الظاهر كونه أبا سمينة الصيرفى.

[2]. قاسم بن سليمان الكوفيّ أو البغداديّ له أصل أو كتاب و كان من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام و لم يوثق صريحا، و الطريق إليه صحيح عند العلامة، و اختلاف في محمّد بن عيسى.

[3]. تقدم عنوانه ص 471.

[4]. إبراهيم بن محمّد الهمدانيّ- بالدال، و قيل بالذال المعجمة- كان من أصحاب أبى جعفر الثاني و الهادى و العسكريّ عليهم السلام و كان وكيلا لهم و يظهر من كتاب أبى- جعفر عليه السلام إليه كما في« كش» عظم شأنه و كونه ثقة و الطريق إليه حسن كالصحيح.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 4  صفحة : 479
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست