[1]. الظاهر أن اليدين ذكرتا تبعا لقول السائل و
المدار على الصدر و تقدم الخبر في المجلد الأول تحت رقم 484.
[2]. لا مدخل لهذا الخبر و كذا الخبر السابق هنا
الا باعتبار تلازم الصلاة و اللوث للدية.( م ت).
[3]. لم يذكر الدامية لأنّها داخلة في الباضعة و
المتلاحمة.( م ت).
[4]. في بحر الجواهر لمحمّد بن يوسف الطبيب
الهروى: السمحاق- بالكسر-: قشرة رقيقة فوق عظم الرأس، و الشجّة إذا بلغت بها سميت
سمحاقا أيضا تسمية الحال باسم المحل.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 4 صفحة : 166