[1]. في الكافي ج 2 ص 578 و الكامل و التهذيب هنا«
السلام عليك يا من بدا للّه في شأنه» و يمكن عدم كون هذه الجملة في النسخة التي
نقل عنها المؤلّف و انما زيدت بعد، أو أسقطها المصنّف و هو الأظهر لانه لا يعتقد
الخبر الذي نقل عن الصادق عليه السلام أنه قال،« ما بدا للّه بداء كما بدا له في
إسماعيل ابني» فانه قال بعد نقله في كتاب التوحيد باب البداء: و قد روى لي من طريق
أبى الحسين الأسدى في ذلك شيء غريب و هو أنّه روى أن الصادق عليه السلام قال:« ما
بدا للّه بداء كما بدا له في إسماعيل أبى إذا أمر أباه إبراهيم بذبحه ثمّ فداه
بذبح عظيم».
ثمّ قال: فى الحديث على الوجهين
جميعا عندي نظر، الا أننى أوردته لمعنى لفظ البداء.
[2]. الزيارة رواها ابن قولويه ص 301 من الكامل،
عن محمّد بن جعفر الرزاز الكوفيّ عن محمّد بن عيسى بن عبيد عمن ذكره عن أبي الحسن
عليه السلام.