responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 600

وَ هُوَ الدَّوَاءُ الْأَكْبَرُ[1].

3205- وَ قَالَ ع‌ إِذَا أَكَلْتَهُ فَقُلِ اللَّهُمَّ رَبَّ التُّرْبَةِ الْمُبَارَكَةِ وَ رَبَّ الْوَصِيِّ الَّذِي وَارَتْهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْهُ عِلْماً نَافِعاً وَ رِزْقاً وَاسِعاً وَ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ[2].

3206- وَ قَالَ ع‌ حَرِيمُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع خَمْسَةُ فَرَاسِخَ مِنْ أَرْبَعَةِ جَوَانِبِ الْقَبْرِ[3].

3207- وَ رَوَى إِسْحَاقُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‌ مَوْضِعُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع مُنْذُ يَوْمَ دُفِنَ فِيهِ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ[4].

3208- وَ قَالَ ع‌ مَوْضِعُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع تُرْعَةٌ مِنْ تُرَعِ الْجَنَّةِ[5].

بَابُ زِيَارَةِ الْإِمَامَيْنِ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ وَ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الثَّانِي ع بِبَغْدَادَ فِي مَقَابِرِ قُرَيْشٍ‌

3209- إِذَا أَرَدْتَ بَغْدَادَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَاغْتَسِلْ وَ تَنَظَّفْ وَ الْبَسْ ثَوْبَيْكَ الطَّاهِرَيْنِ وَ زُرْ قَبْرَيْهِمَا وَ قُلْ حِينَ تَصِيرُ إِلَى قَبْرِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ع السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ-


[1]. رواه ابن قولويه ص 275، عن أبيه، عن سعد بن عيد اللّه، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن أبيه، عن محمّد بن سليمان البصرى، عن أبيه عنه عليه السلام، و رواه الشيخ في التهذيب ج 2 ص 26 عنه.

[2]. في الكامل ص 284 عن أبيه و جماعة عن سعد بن عبد اللّه، عن محمّد بن عيسى ابن عبيد قال: و روى لي بعض أصحابنا نسيت اسناده قال: إذا أكلته تقول ...».

[3] ( 3 و 4 و 5) كل ذلك تقدم تحت رقم 3167 و 3165 و 3166 على الترتيب.

[4] ( 3 و 4 و 5) كل ذلك تقدم تحت رقم 3167 و 3165 و 3166 على الترتيب.

[5] ( 3 و 4 و 5) كل ذلك تقدم تحت رقم 3167 و 3165 و 3166 على الترتيب.

اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 600
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست