[1]. المشقص- كمنبر-: نصل عريض، و الجلم-
بالتحريك-: الذي يجز به الشعر و الصوف و ما يقال له المقراض.
[2]. ظاهره أن حلق الرأس وقع نسيانا فيحمل الدم
على الاستحباب و الأحوط الدم مطلقا أما وجوب التقصير و عدم جواز الحلق فلا ريب فيه
للاخبار المتواترة بالامر بالتقصير، و الأحوط امرار الموسى على رأسه يوم النحر فان
كان عليه شعر فيكفى عن التقصير و ان لم يكن فليقصر معه، و ظاهر الخبر الاكتفاء
بالحلق الذي وقع منه نسيانا لانه مشتمل على التقصير و الأحوط أن يقصر معه سيما إذا
وقع منه عمدا.( م ت).
[3]. في الطريق عثمان بن عيسى و هو واقفى من
المستبدين بمال موسى بن جعفر عليهما- السلام. و رواه الشيخ في التهذيب ج 1 ص 492
بسند صحيح عنه، و أبو المغراء هو حميد بن المثنى العجليّ الصيرفى كان ثقة له أصل
كما في الخلاصة.
[4]. رواه الكليني ج 4 ص 441 بسند قوى عنه عليه
السلام و المراد بالتشبه بالمحرمين عدم لبس المخيط كما في الدروس أو مطلقا كما قال
الشهيد الثاني- قدّس سرّه-
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 377