[1]. الظاهر نصب« ربنا» على أنّه منادى، و يمكن
جره على أنّه عطف بيان لكاف« لك» و رفعه على الخبرية أي أنت ربّنا.( مراد).
[2]. أي لا يقدر أحد على جزاء نعمائك و لا يقابلها
بعوض.( سلطان).
[3]. في الأمالي و المجالس« و دعيت بالالسن و تحوكم
إليك في الاعمال».
[4]. في الأمالي« اللّهمّ إليك نشكو غيبة نبيّنا»
و في المجالس« اللّهمّ انا نشكو إليك فقد نبيّنا و غيبة امامنا و كثرة عدونا و
تظاهر الزمان علينا و وقوع الفتن بنا و قلة عددنا ففرج- الدعاء».