[1]. رواه المصنّف- رحمه اللّه- في ثواب الأعمال ص
55 مسندا. و قوله« دار الدنيا» أى دار الحياة الدنيا.
[2]. من كلام المؤلّف- رحمه اللّه- و الإشارة الى
الدعاء المنقول عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله آنفا( مراد، م ت، سلطان).
[3]. روى المصنّف مضمونه في الأمالي ص 235 عن أبيه
عن على عن أبيه عن حماد عن حريز عن زرارة قال:« قال أبو جعفر عليه السلام: القنوت
في الوتر كقنوتك يوم الجمعة تقول في دعاء القنوت:« اللّهمّ تمّ نورك فهديت- الى
آخر الدعاء» كما يأتي. و رواه الشيخ في مجالسه مرسلا مع اختلافات نشير إليها.
[4]. يعني دعاء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الذي
تقدم آنفا. و قال الفاضل التفرشى: لفظ ثمّ للترقى في المرتبة فان مرتبة الإتيان
بهذا الدعاء اعلى من مرتبة الاكتفاء بما سبق، و يمكن أن يراد بالدعاء الدعاء الذي
يريده المصلى.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 487