[1]. المراد بالصحة هنا كونه من الأصول المعتبرة
المنقول عنها مع القرائن للصحة.
[2]. ثقة كوفيّ كان ممن شهر السيف في قتال الخوارج
بسيستان في حياة الصادق( ع) قتله الشراة- الخوارج- له كتب كلها تعد من الأصول.
[3]. ثقة صحيح الحديث كوفيّ، كان متجره هو و أبوه
و أخوه الى حلب فغلب عليهم هذا اللقب، و صنف عبيد اللّه كتابا عرضه على الصادق( ع)
فاستحسنه و قال: ليس لهؤلاء في الفقه مثله.
[4]. على بن مهزيار ثقة جليل القدر من أصحاب الرضا
و الجواد و الهادى عليهم السلام و كان وكيلا من عندهم، له ثلاثة و ثلاثون كتابا.
راجع الفهرست للشيخ الطوسيّ رحمه اللّه.
[5]. الحسين بن سعيد بن حماد الأهوازى ثقة روى عن
الرضا و أبي جعفر الجواد و أبى الحسن الثالث، اصله كوفيّ و انتقل مع اخيه الحسن
رضى اللّه عنهما الى الأهواز ثمّ تحول الى قم فنزل على الحسن بن أبان و توفى بها،
و له ثلاثون كتابا. راجع الفهرست للشيخ رحمه اللّه.
[6]. الأشعريّ يكنى أبا جعفر القمّيّ شيخ قم و
وجهها و فقيهها غير مدافع لقى ابا الحسن الرضا عليه السلام و صنف كتبا ذكر الشيخ
أسماء بعضها في الفهرست و منها كتاب النوادر، و قال: كان غير مبوب، فبوبه داود بن
كورة، و روى ابن لوليد المبوبة عن محمّد بن يحيى و الحسن بن محمّد ابن إسماعيل
عنه.
[7]. أبو جعفر القمّيّ جليل القدر، ثقة في الحديث،
كثير الروايات له كتاب نوادر الحكمة يشتمل على كتب جماعة، و هو كتاب كبير حسن
يعرفه القميون« بدبة شبيب» قال النجاشيّ:
و شبيب فامى، بياع الفوم، كان بقم
له دبة ذات بيوت يعطى منها ما يطلب منه من دهن، فشبهوا هذا الكتاب بذلك لاشتماله
على ما تشتهيه الانفس.
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 3