[1]. القباطى- بفتح القاف-: ثياب بيض رقيقة تجلب
من مصر، واحدها قبطى- بضم القاف- نسبة الى قبط- بالكسر-: جيل من النصارى بمصر. و
سورى- بالقصر و المد- بلدة بأرض بابل و بها نهر يقال له: سوراء.
[2]. وجه كون وقتها واحدا و هو أول الزوال أن في
السفر تسقط النافلة و في الحضر تقدم نافلتها على الزوال إلا ركعتين منها فانهما
يصليان في عين الزوال على قول لتحقيق الزوال فلا ينافى هذا القدر كون صلاة الجمعة
في أول الزوال المحقق فتأمل.( سلطان).
[3].« رباح» بالباء الموحدة و الطريق الى إسماعيل
بن رباح صحيح عند العلامة( ره) و فيه محمّد بن على ماجيلويه أحد مشايخ المؤلّف و
لم يوجد له توثيق و لا مدح الا الترضى من المؤلّف و هو عند جماعة من العلماء يساوق
التوثيق.
[4]. يدل على الاجزاء إذا كان بعض الصلاة وقع في
الوقت، و عليه عمل المشهور.
[5]. الطريق إليه قوى بعثمان بن عيسى و فيه
إبراهيم بن هاشم و هو حسن( صه).
[6]. الطريق إليه صحيح( صه) لكن فيه أحمد بن أبي
عبد اللّه عن أبيه.( جامع الرواة).
اسم الکتاب : من لا يحضره الفقيه المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 1 صفحة : 222