١٧٨٥ / ٢ ـ دعائم الإِسلام : عن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) انه قال : « الجنب والحائض لا يغسّلان ميتا ».
٣٠
ـ ( باب نوادر ما يتعلق
بأبواب الغسل )
١٧٨٦ / ١ ـ فقه الرضا ( عليه السلام ) : « فان [١] حضرك قوم مخالفون ، فاجهد ان تغسله غسل المؤمن ».
١٧٨٧ / ٢ ـ
الطبرسي في اعلام الورى : عن كتاب ابان بن عثمان في سياق غزوة احد قال :
وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من ذلك الرجل الذي تغسله
الملائكة في سفح الجبل ؟ » فسألوا امرأته ؟ فقالت : انه خرج وهو جنب ـ وهو
حنظلة بن ابي عامر ـ.
١٧٨٨ / ٣ ـ
علي بن ابراهيم في تفسيره : في سياق غزوة احد قال : وكان حنظلة بن ابي
عامر رجلا من الخزرج ، تزوج في تلك الليلة التي كانت في صبيحتها حرب احد
بابنة عبد الله بن أبيّ بن سلول دخل بها في تلك الليلة ، واستأذن رسول الله
( صلى الله عليه وآله ) ان يقيم عندها ، فأنزل الله : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ
عَلَىٰ