responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 1  صفحة : 109

أبيه ، عن أبي ذر : قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) : « يا أبا ذر ، إتّق الله ولا تر الناس انّك تخشى الله فيكرموك وقلبك فاجر ».

١١٢ / ١٦ ـ الصدوق في الأمالي : عن جعفر بن محمّد بن مسرور ، عن الحسين بن عامر ، عن عمه ، عن الحسن بن محبوب ، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قال : « المؤمن خلط علمه بالحلم ـ إلى أن قال ـ : ولا يفعل شيئاً من الحق رياء ، ولا يتركه حياء ».

  ١١٣ / ١٧ ـ الشيخ ورّام بن أبي فراس في تنبيه الخواطر : عن شداد بن أوس قال : دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فرأيت في وجهه ما ساءني فقلت : ما الذي أرى بك ؟! فقال : « أخاف على اُمّتي الشرك » فقلت أيشركون من بعدك فقال : « أما إنهم لا يعبدون شمساً ولا قمراً ولا وثناً ولا حجراً ولكنّهم يراؤون بأعمالهم ، والرياء هو الشرك ( فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) [١].

١٢ ـ ( باب بطلان العبادة المقصود بها الرياء )

  ١١٤ / ١ ـ الجعفريات : اخبرنا عبد الله ، اخبرنا محمّد ، حدّثني موسى


عبد الله الهناء ، وهو تصحيف ظاهر. راجع تهذيب الكمال ، وتهذيب التهذيب ، خلاصة الخزرجي ، والتقريب.

١٦ ـ امالي الصدوق ص ٣٩٩ ح ١٢ ، البحار ج ٦٧ ص ٢٩١ ح ١٤.

١٧ ـ تنبيه الخواطر ج ٢ ص ٢٣٣.

[١] الكهف ١٨ : ١١٠.

الباب ـ ١٢

١ ـ الجعفريات ص ١٦٣.

اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست