responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عوالي اللئالي المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 296
(195) " ان لله في أيام دهركم نفحات الافترصدوا لها " (196) " السعيد من وعظ بغيره " (197) " من نظر في العواقب سلم في النوائب " [1]. (198) " لامنع ولا اسراف ولا بخل ولا اتلاف " (199) " خير الامور أوسطها " [2] (200) " ما العلم الا ما حواه الصدر " (201) " الدنيا دار بلية " (202) " تعمموا تزدادوا حلما " [3] [4]. (203) " العمامة من المروة " (204) " هذان محرمان على ذكور أمتي " يعني: الذهب والحرير [5] - > روى أن رجلا أتى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: اني أحبك وأحب عثمان فقال له: (أنت أعور اما أن تعمى واما أن تبصر) يعني لا يجتمع هذان الحبان، لتضادهما وذكر ابن خلكان في التاريخ: ان من المعلوم انه لا يجتمع حب على بن أبي طالب مع التسنن. بل جاء في الاثران يعقوب عليه السلام لما أفرط حب يوسف فرق الله بينهما، غيرة منه على بيته. ومصادفة القلب أول الشباب خاليا أولى من شغله ثم تفريغه أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى * * فصادف قلبا خاليا فتمكنا (جه)

[1] غرر الحكم ودرر الكلم حرف الميم بلفظة (من) رقم 384
[2] كنوز الحقايق للمناوي في هامش جامع الصغير ج 1: 124 حرف الخاء
[3] كنوز الحقايق للمناوي في هامش جامع الصغير ج 1: 107 حرف التاء
[4] لانه جاء في العادات أن كثيرا من الاوضاع تزيد في الحلم والوقار كالتعميم و التحنك والتردي ولبس الثياب المعتادة للصلحاء وأهل الايمان (جه)
[5] سنن ابن ماجة ج 2 كتاب اللباس
[19] باب لبس الحرير والذهب للنساء حديث 3595 و 3597.
اسم الکتاب : عوالي اللئالي المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست