responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 99  صفحة : 96

فأقرد له الحج قلت له : جعلت فداك أرأيت إن أراد المتعة كيف يصنع؟ قال : ينوي العمرة ويحرم بالحج [١].

٥ ـ ب : على عن أخيه 7 قال : سألته عن رجل قدم مكة متمتعا فأحل فيه أله أن يرجع؟ قال : لايرجع حتى يحرم بالحج ولايجاوز الطائف وشبهها مخافة أن يدرك الحج فإن أحب أن يرجع إلى مكة رجع وإن خاف أن يفوته الحج مضى على وجهه إلى عرفات [٢].

٦ ـ ن : ابن الوليد عن الصفار عن ابن عيسى عن البزنطي قال : قلت لابي الحسن 7 : كيف صنعت في عامك؟ فقال : اعتمرت في رجب ودخلت متمتعا وكذلك أفعل إذا اعتمرت [٣].

٧ ـ ن : أبي عن سعد عن ابن عيسى عن الوشا عن الرضا 7 قال : إذا أهل هلال ذي الحجة ونحن بالمدينة لم يكن لنا أن نحرم إلا بالحج لانا نحرم من الشجرة وهو الذي وقت رسول الله 9 وأنتم إذا قدمتم من العراق فأهل الهلال فلكم أن تعتمروا لان بين أيديكم ذات عرق [٤] وغيرها مما وقت لكم رسول الله 9 فقال له الفضل : فلي الان أن أتمتع وقد طفت بالبيت؟ فقال له : نعم فذهب بها محمد بن جعفر 7 إلى سفيان بن عيينة وأصحاب سفيان فقال لهم : إن فلانا قال كذا وكذا فشنع على أبي الحسن 7 [٥].

٨ ـ ع : ابن الوليد عن الصفار عن ابن يزيد عن ابن أبي عمير عن جميل عن أبي عبدالله 7 قال : من أدرك المشعر الحرام يوم النحر قبل زوال الشمس


[١]نفس المصدر ص ١٦٩.
[٢]نفس المصدر ص ١٠٧.
[٣]عيون أخبار الرضا (ع) ج ٢ ص ١٦.
[٤]ذات عرق : أول تهامة وآخر العقيق على مرحلتين من مكة.
[٥]عيون الاخبار يج ٢ ص ١٥ وكان الرمز (ع) لعلل الشرائع وهو من سهو القلم وكم مرويأتى له من نظير.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 99  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست