responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 97  صفحة : 24

٥٦ ـ ير : أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم أو غيره ، عن سيف بن عميرة عن حسان ، عن ابن داود ، عن بريدة قال : كنت جالسا مع رسول الله 9 و علي معه إذ قال : يا علي ألم اشهدك معي سبعة مواطن : الموطن الخامسة ليلة القدر خصصنا ببركتها ليست لغيرنا [١].

٥٧ ـ ضا : صل في ليلة إحدى وعشرين وثلاثة وعشرين مائة ركعة يقرؤن في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة واحدة وقل هو الله أحد عشر مرات و احسبوا الثلاثين الركعة من المائة فان لم تطق ذلك من قيام صليت وأنت جالس وإن شئت قرأت في كل ركعة مرة مرة قل هو الله أحد ، وإن استطعت أن تحيي هاتين الليلتين إلى الصبح فافعل ، فان فيها فضلا كبيرا ، والنجاة من النار وليس سهر ليلتين يكبر فيما أنت تؤمل ، وقد روي أن السهر في شهر رمضان في ثلاثة ليال ليلة تسعة عشر في تسبيح ودعاء بغير صلاة وفي هاتين الليلتين أكثروا من ذكر الله عزوجل ، والصلاة على رسوله في ليلة الفطر ، فانه ليلة يوفى فيها الاجير أجره ، واغتسل في ليلة تسع عشرة منها ، وفي ليلة إحدى وعشرين وفي ثلاث وعشرين ، وإن نسيت فلا إعادة عليك.

٥٨ ـ سر : موسى بن بكر ، عن حمران قال : سألت أبا عبدالله 7 عن ليلة القدر : قال : هي ليلة ثلاث أو أربع ، قلت : أفرد لي إحداهما ، قال : وما عليك أن تعمل في الليلتين هي إحداهما [٢].

٥٩ ـ سر : موسى بن بكر ، عن زرارة ، عن عبدالواحد الانصاري قال : سألت أبا عبدالله 7 عن ليلة القدر قال : إني اخبرك بها لا اعمي عليك ، هي ليلة أول السبع وقد كانت تلتبس عليه ليلة أربع وعشرين [٣].

٦٠ ـ شى : عن حمران ، عن أبي عبدالله 7 قال : سألته عن قول الله :


[١]بصائر الدرجات ص ٢٢٢.
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 97  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست