لا قرن له يجاريه [١].
وقال الجوهري : سواد القلب وسويداؤه : حبته [٢].
وقال في لسان العرب ٣ ـ ٢٢٧ : السويدا : الاست.
والظاهر أن المناسب لهذا المقام هو هذا المعنى ، أعني : الاست بمعنى الأساس ، فتدبر.