[1] أي رقيب، منتظر لجزائه و في تحف العقول[
بمرصد] و اديل أي اغلب المظلوم عليه.( آت)
[2]« قارب و سدد» قال في النهاية: و فيه سددوا و
قاربوا أي اقتصدوا في الأمور كلها و اتركوا العلو فيها و التقصير، يقال: قارب فلان
في الأمور إذا اقتصد. و قال في السين و الدال:
فيه: قاربوا و سددوا أي اطلبوا
باعمالكم السداد و الاستقامة و هو القصد في الامر و العدل فيه.( آت)