[1] لعله محمول على ما إذا دلت القرائن على
الاشتراط و على ما إذا و في الثلث لمجموع الانفاق( آت)
[2] قال في المسالك: الرواية مع ضعف سندها بسماعة
تدلّ على اجزاء الناقصة و إن أمكنت المطابقة لانه لم يستفصل فيها هل كانت المطابقة
ممكنة أم لا؟ الا أن الاصحاب نزلوها على تعذر الشراء بالقدر و لا بأس بذلك مع
اليأس من العمل بمقتضى الوصية لوجوب تنفيذها بحسب الإمكان و اعطاء النسمة الزائدة
صرف له في وجوه البر.( آت)
اسم الکتاب : الكافي- ط الاسلامية المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 7 صفحة : 19