responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات المؤلف : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    الجزء : 4  صفحة : 194

الّذى هو من تلامذة شيخنا الطّوسيّ.

و القاضىّ عبد الجبّار بن منصور، الفاضل الفقيه، كما قاله منتجب الدّين.

و القاضىّ عبد الجبّار بن فضل اللّه المسكنى الفقيه الصّالح، كما نقل عنه أيضا.

و رابعها شرح الشّيخ عبد العزيز بن أبى الحديد المعتزلىّ الذّى يعقّب ذكره إنشاء اللّه و ينقل فيه أيضا عن السيّد فضل اللّه الرّاوندىّ: حل بعض العبارات من الخطب، و لعلّه تكلّم فى بعض المواضع منها خاصّة، فليلاحظ. و قد رأيته فى اصفهان من المجلّد الثّالث من «شرح نهج البلاغة» لابن العتايقى هذا و قد قرأها عليه بعض تلامذته، و كان عليها خطّه الشّريف؛ كتبه لقاريها، و كان خطّه لا يخلو من رداءة، و كان تاريخ خطّه الشّريف، عشرين شهر رمضان سنة ستّ و ثمانين و سبعمأة، و كان تاريخ الفراغ من تصنيف ذلك المجلّد، فى شعبان سنة ثمانين و سبعمأة.

و منها كتاب «اختيار حقائق الخلل فى دقائق الحيل» كما نسبه إليه الكفعمىّ، و كتاب «مجموع الغرائب» و كثيرا ما ينقل الكفعمىّ أيضا فى «المصباح» و حواشيه من كتاب ابن العتايقى، و لا يذكر اسم الكتاب.

و منها أيضا مختصر الجزء الثّانى من كتاب «الأوايل» لابى هلال العسكرى؛ و عندنا منه نسخة، و هى رسالة مختصرة، فى ذكر أوّل وقوع أكثر الأمور.

و منها كتاب «الأعمار» نسبه إليه الكفعمىّ فى حواشى «البلد الأمين» و ينقل عنه.

و له أيضا كتاب «الاخداد فى اللّغة» و الظّاهر انّه عين سابقه، و قد أورده سيّد بهاء الدّين على بن عبد الحميد النّجفى المذكور، استاد ابن فهد الحلّى فى كتاب «السّلطان المفرّج عن أهل الإيمان» و مدحه جدّا فقال: و من ذلك بتاريخ صفر تسع و خمسين و سبعمأة، حكى لى شفاها المولى الأجلّ الأمجد، العالم الفاضل، القدوة الكامل، المحقّق المدقّق، مجمع الفضائل، و مرجع الأفاضل، إفتخار العلماء فى العالمين، كمال الملة و الدّين، عبد- الرّحمان بن بن العتايقى، و كتب به خطّه الكريم عندى ما صورته: قال العبد الفقير إلى رحمة اللّه تعالى، عبد الرّحمان بن إبراهيم العتايقى، انّى كنت أسمع فى الحلّة السيّفيّة،

اسم الکتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات المؤلف : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    الجزء : 4  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست