ومراكل الدابة : حيث يركلها الفارس برجله ، قال عنترة : وحشيتي سرج
على عبل الشوى نهد مراكله نبيل المحزميعني : انه عظيم المراكل واسع الجوف [2] .
قال الجوهري : والرمح الرديني : زعموا انه منسوب الى امرأة السمهري تسمى ردينه ، وكانا يقومان القنا بحط هجر [3] .
قال ابن أبي الحديد ناقلا عن أمالي محمد بن حبيب : وكان أبو طالب
كثيرا ما يخاف على رسول الله صلى الله عليه وآله البيات إذا عرف مضجعه ،
فكان يقيمه ليلا من منامه ويضجع ابنه عليا مكانه ، فقال له علي ليلة : " يا
أبة اني مقتول " ، فقال له : اصبرن يا بني فالصبر احجى كل حي مصيره لشعوب
قدر الله والبلاء شديد لفداء الحبيب وابن الحبيب