responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : انه الحق المؤلف : حسن زاده آملي، حسن    الجزء : 1  صفحة : 161

ج چند وجه از معانى حديث من عرف را متأله سبزوارى در تعليقه اش بر فصل دوم باب ششم نفس اسفار ذكر كرده است كه به اختصار اينكه :

من عرف نفسه بانه برزخ جامع بين صفتى الوجوب والامكان بل بأنه جامع بين صفتى التشبيه والتنزيه , وانه معلم بالاسماء جميعا ومرآه لها تحاكى كلها , فقد عرف ربه .

او من عرف نفسه بانه خلقها تعالى مثالا له ذاتا وصفه وفعلا , فقد عرف ربه ذاتا وصفه وفعلا .

اين وجه را به تفصيل مرحوم آخوند در اول وجود ذهنى اسفار عنوان كرده است و بحث نموده است .

او من عرف نفسه اى نفس الكل كما قال تعالى النبى اولى بالمؤمنين من انفسهم , فقد عرف ربه .

او من عرف نفسه بالفقر , عرف ربه بالغناء ومن عرف نفسه بالحدوث والتجدد الذاتى والحركه الجوهريه والسيلان الوجودى عرف ربه بالبقاء , وعلى هذا القياس .

مراقبت

يكى از امور اهم در وصول به معرفت نفس , استقامت در

اسم الکتاب : انه الحق المؤلف : حسن زاده آملي، حسن    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست