responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مباحث حول النبوات المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 405

بل هي أجسام وتستطيع أن تصنع منها أمور عجيبة وإلان بدأت تظهر ثورة علمية كبيرة في علم النانو أو الاكوانتم والآن اكتشفوها وغيرها من الأمور(بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ) والغريب عند البعض ممن يدعي الحداثة ان الشي‌ء الذي لم يكتشفه العلم الحديث يسارع إلى تكذيبه كما في التعبير الروائي «وأكثر العلم في الذي تكذبوه أو تنكروه»، مثلا بعض الكتاب يقولون أن بعض الروايات انما هي خرافات كالتي تعبر ان الأرض في جبل والحال العلم اكتشف ليس هناك جبال ولكن الآن اكتشفوا أن توجد جبال مغناطيسية ولها شكل خاص وهناك روايات كانت عندما تطرح في السبعينات كثير من الكتاب المثقفين يقولون عنها هذه خرافات وإسرائيليات وغير هذا الكلام، والآن في التسعينات وما بعدها العلوم طفرت طفرات عجيبة واكتشفت صحة تلك النصوص وهذه أزمة واقعا وفعلا عجيبة القاعدة الواردة «واعلموا أن أكثر العلم في الذي تنكروه أو تجحدوه»، فليس تجحدوه لان عندكم برهان بل لأنكم لا تحيطون به علما واتفاقا الآن الذي اكتشفوه فيزيائيا المجال المغناطيسي الذي يحمي الأرض من نيازك وشهب ... الخ شكله قاف، فإذا يتكثف هذا المجال المغناطيسي يصير بشكل قاف وإذا كان هناك أشعة تبين حدوده فان شكله قاف أو أن الأرض على قرن من ثور أي شكله شكل قرن وهذا له تأويل والآن اتفاقا وجود طاقات تمثل حلقات واصلة بين المجرات والمنظومات لها إشكال عجيبة غريبة أما مخروطي أو غيره.

فأقول هذه الروايات وما كان يستبعده ويتنفر منه بعض المثقفين مثل‌

اسم الکتاب : مباحث حول النبوات المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 405
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست