responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوحيد في المشهد الحسيني و انعكاسه على خارطة مسؤوليات العصرالراهن المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 314

فإذا تصافت الخيلان ولّت كلب أدبارها وأخذ الصخري فيذبح عَلَى الصفا المُعترضة عَلَى وجه الأرض عِنْدَ الكنيسة الَّتِي في بطن الوادي ....» [1].

وأيضاً عَنْ أبي هريرة عَنْ النَّبي (ص): «إنَّ المهدي والسُّفياني وكلبا يقتتلون في بيت المُقدّس حين يستقبله البيعة فيؤتى بالسُّفياني أسيراً فيُأمر به، فيُذبح عَلَى باب الرحبة، ثمَّ تُباع نساؤهم عَلَى درج دمشق» [2].

وهذهِ الروايات الأربع- الَّتِي ذكرنا منها موضع الشاهد- يتّضح منها الاختلاف في كيفية خاتمة السُّفياني وَهُوَ إشارة لإمكان البداء فيها.


[1] عرف السِّيوطي، الحاوي: ج 2، عَنْ ابن حمّاد؛ برهان المتقي: 125- 126 ب- 4 ف 2 ج 35.

[2] مسند أحمد: ج 356: 2؛ مُستدرك الحاكم: ج 431: 4؛ عقد الدرر: 120 ب- 4 ف 2 عَنْ مستدرك الحاكم.

اسم الکتاب : التوحيد في المشهد الحسيني و انعكاسه على خارطة مسؤوليات العصرالراهن المؤلف : السند، الشيخ محمد    الجزء : 1  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست