لا ينبغي مع وجودها الرجوع إلى القياس و الاستحسان، كما فصّل الكلام فيه بما لا مزيد عليه سيِّدنا الأُستاذ دام ظلّه العالي في مقدّمة الوسائل المرتّبة، مستنداً في ذلك إلى ما يستفاد من كلماتهم في باب الرجوع إلى القياس و شرائطه [1].
و كيف كان، فما يجب فيه الخمس أُمور
[1] جامع أحاديث الشيعة 1: 326.