فنرجو
أن نواكب فاطمة الزهراء سيّدة نساء العالمين التي هي أُمّ الثقافة لمدرسة أهل البيت
عليهم السلام، ونتمتّع بشفاعتها وشفاعة أولادها الطاهرين يوم لاينفع مالٌ ولا بنون
إلّامن أتى اللَّه بقلبٍ سليم [1].
والسلام
على جميع اخواننا المؤمنين ورحمة اللَّه وبركاته