حقيقتى
كه محور اهل بيت عصمت و طهارت و رمزى عظيم در خلقت، كه بشريّت حتّى شيعيان و
محبّين نتوانستهاند او را بشناسند.
انسيهاى [1] كه حقيقت نورانى او در پس پردههاى
ظلم و عناد و جهل و
[1]. به تاريخ بغداد 14: 288 رقم 6725 و ذخائر
العقبى: 26 و 36 و ميزان الإعتدال 1: 81 رقم 291 و لسان الميزان 1: 199 رقم 424
مراجعه شود.
تفسير
فرات كوفى: 76 ح 49 و ص 211 ح 286 و ص 216 ح 290 و ص 321 ح 435، أمالى صدوق: 175 ح
178 و ص 546 ح 728، التوحيد: 118 ح 21، علل الشرائع 1: 218 ح 2، عيون أخبار الرضا
عليه السلام 1: 116 ح 3، معاني الأخبار: 396 ح 53، دلائل الإمامة: 146 ح 52 و ص
148 ح 55، مناقب ابن شهرآشوب 3: 335، كشف الغمة 2: 85، تفسير البرهان 4: 337 ح
8319، بحار الأنوار 4: 4 ح 4، و ج 8: 119 ح 6 و ص 151 ح 89 و ص 189 ح 160، و ج 18:
351 ح 61، و ج 36: 361 ح 232، و ج 37: 82 ح 49، و ج 43: 4- 7 ح 2، 3، 5، 8، و ص 18
ح 17 و ص 43 ح 42، و ج 44: 241 ح 33، و ج 81: 112 ح 37، احقاق الحق 4: 475، و ج
10: 6، 7، 11، 16- 18، 222 و 312، و ج 19: 5، 7 و 8، عوالم العلوم فاطمة الزهراء
عليها السلام 1: 34- 43 ح 1، 2، 5، 6، 9- 11، 15، 17، 19 و 22، مسند فاطمه عليها السلام
عطاردى: 321- 323.