responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تلقيح مصنوعى المؤلف : فاضل لنكرانى، محمدجواد    الجزء : 1  صفحة : 105

نتيجه‌

ولو آن كه سند روايت، مرفوعه و ضعيف باشد، امّا اگر ما باشيم و خود اين آيات شريفه، ذيل آن اطلاق دارد و همان طور كه در اصول فقه اثبات شده است، اصالة الاطلاق يكى از مصاديق اصاله الظهور است و حجيّت آن عقلائيّه است و شارع هم بنايى غير از بناء عقلاء در محاورات خود ندارد و لذا مى‌توانيم در ما نحن فيه به اين اطلاق استدلال كنيم.

جمع بندى استدلال به آيه دوم‌

ذيل آيه از جهت اثبات حرمت شكل دوم تلقيح مصنوعى مشكلى ندارد و استدلال بدان تمام است.

آيه سوم:

«حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ وَ بَناتُكُمْ وَ أَخَواتُكُمْ وَ عَمَّاتُكُمْ وَ خالاتُكُمْ وَ بَناتُ الْأَخِ وَ بَناتُ الْأُخْتِ وَ أُمَّهاتُكُمُ اللَّاتي أَرْضَعْنَكُمْ وَ أَخَواتُكُمْ مِنَ الرَّضاعَةِ وَ أُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَ رَبائِبُكُمُ اللَّاتي في حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللَّاتي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ وَ حَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَ أَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُوراً رَحيماً» [1].

اين آيه شريفه گروهى از زنها را كه بر مردان حرام هستند، معرفى مى‌كند.


[1]. النساء (4): 23.

اسم الکتاب : تلقيح مصنوعى المؤلف : فاضل لنكرانى، محمدجواد    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست