responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 525
1587 (3) فقيه 120 - روي عن أبي بصير قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النار قال من اكل من مال اليتيم درهما ونحن اليتيم اكمال الدين 287 - حدثنا أبي ومحمد بن أحمد بن الوليد قالا حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن أبي عمير عن علي ابن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام مثله مستدرك 551 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره عن أبي بصير مثله فقه الرضا عليه السلام 40 - وقيل للعالم ما أيسر ما يدخل به العبد النار قال إن يأكل وذكر مثله.
1588 - (4) فقه الرضا عليه السلام 40 - فعلى كل من غنم من هذه الوجوه (اي الكنوز والمعادن والغوص والفئ وربح التجارة وغلة الضيعة وغيرها) مالا فعليه الخمس فان أخرجه فقد أدى حق الله ما عليه وتعرض للمزيد وحل له باقي ماله وطاب وكان الله أقدر على ايجاز ما وعده العباد من المزيد والتطهير من البخل على أن يغني نفسه مما في يديه من الحرام الذي بخل (يحل - خ) فيه بل قد خسر الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين فاتقوا الله واخرجوا حق الله مما في أيديكم يبارك الله لكم في باقيه ويزكوا فان الله عز وجل الغني ونحن الفقراء وقد قال الله تعالى لن ينال الله لحومها ولا دمائها ولكن يناله التقوى منكم فلا تدعوا التقرب إلى الله عز وجل بالقليل والكثير على حسب الامكان وبادروا بذلك الحوادث واحذروا عواقب التسويف فيها فإنما هلك من هلك من الأمم السالفة بذلك وبالله الاعتصام.
1589 - (5) مستدرك 551 - الشيخ شرف الدين النجفي في تأويل الآيات عن تفسير محمد بن العباس الماهيار عن أحمد بن إبراهيم عن عباد باسناده إلى عبد الله ابن بكير يرفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل ويل للمطففين يعني الناقصين لخمسك يا محمد الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون اي إذا صاروا إلى حقوقهم من الغنائم يستوفون وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون اي إذا سألوهم خمس آل محمد عليهم السلام نقصوهم.
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 525
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست