responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 462
40 - باب استحباب القناعة والتعفف والاستغناء عن الناس والتوكل على الله تعالى وما ورد في فضلها قال الله تعالى (في سورة البقرة ى 247) للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس الحافا وما تنفقوا من خير فان الله به عليم 1352 (1) كا 139 - أصول ج 2 - عدة - 1 - من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن ابن فضال عن عاصم بن حميد عن أبي حمزة عن أبي جعفر - 2 - وأبي عبد الله عليهما السلام قال من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس 1353 (2) ك. 636 - ج 2 - سبط الطبرسي في مشكاة الأنوار ومن كتاب المحاسن عن علي بن الحسين قال من قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس 1354 (3) ك ج 2 - 637 - كتاب عاصم بن حميد الحناط عن أبي حمزة عن علي بن الحسين عليه السلام قال كنا عنده فرفع رأسه فقال خذوها مني إلى أن قال ومن قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس 1355 (4) امالي ابن الطوسي 340 - (في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لابي ذر (ره) يا أبا ذر استغن بغناء الله يغنك الله فقلت وما هو يا رسول الله فقال غداة يوم وعشاء ليلة فمن قنع بما رزقه الله فهو أغنى الناس 1356 (5) ك ج 2 - 638 - الشيخ المفيد في الإختصاص قال وقال يعني العالم عليه السلام قال الله تعالى ارض بما آتيتك تكن أغنى الناس فقه الرضا 49 - واروى عن العالم عليه السلام أنه قال قال الله تعالى وذكر مثله 1357 (6) ك ج 2 - 637 - جعفر بن أحمد القمي في كتاب الغايات عن أبي حمزة قال سمعته عليه السلام - 3 - يقول قال الرب تعالى إذا صليت ما افترضت عليك

[1] كا معلق إلى احمد (2) أبي جعفر أو أبي عبد الله (ع) - خ (3) الظاهر أن الضمير يرجع إلى علي بن الحسين (ع) أو أبي جعفر (ع)
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 462
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست