responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 449
إلى أن قال وان لا اسئل أحدا شيئا.
1305 (17) ك 541 - الشيخ ورام في تنبيه الخواطر عن مالك بن عوف الأشجعي قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وآله تسعة أو ثمانية أو سبعة فقال الا تبايعون رسول الله قلنا أو ليس قد بايعناك يا رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال الا تبايعون فبسطنا أيدينا فبايعناه فقال قائل بايعناك فعلى ما نبايعك فقال إن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا والصلوات الخمس وتسمعوا وتطيعوا واسر كلمة خفية - 1 - ولا تسئلوا الناس شيئا.
1306 (18) عدة الداعي 89 - قال النبي صلى الله عليه وآله يوما لأصحابه الا تبايعوني فقالوا قد بايعناك يا رسول الله قال تبايعوني على أن لا تسئلوا الناس شيئا فكان بعد ذلك تقع المخصرة من يد أحدهم فينزل لها ولا يقول لاحد ناولنيها.
1307 (19) امالي ابن الطوسي ره 323 - أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال حدثنا محمد بن جعفر أبي العباس القرشي الرزاز بالكوفة قال حدثني جدي محمد بن عيسى أبو جعفر القمي قال حدثنا محمد بن فضيل الصيرفي قال حدثنا علي بن موسى الرضا عليه السلام قال حدثني أبي موسى بن جعفر قال حدثني أبي جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم قال قال رجل للنبي صلى الله عليه وآله يا رسول الله علمني عملا لا يحال بينه وبين الجنة قال لا تغضب ولا تسئل الناس شيئا وارض للناس ما ترضى لنفسك فقال يا رسول الله زدني قال إذا صليت العصر فاستغفر الله سبعا وسبعين مرة يحط عنك عمل سبع وسبعين سنة قال مالي سبع وسبعون سنة فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله اجعلها لك ولأبيك قال مالي ولأبي سبع وسبعون سنة فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله اجعلها لك ولأبيك ولأمك قال يا رسول الله مالي ولأبي ولأمي سبع وسبعون سنة قال له رسول الله (ص) اجعلها لك ولأبيك ولأمك ولقرابتك.

[1] والكلمة الخفية ولاية علي بن أبي طالب (ع) من بعده غير أن الراوي لم يذكر ذلك - منه.
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 449
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست