responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 322
وتقدم في باب (7) استحباب الصدقة من الزرع والثمار يوم الحصاد و الجذاذ من أبواب زكاة الغلات بعض ما يستحب من الحقوق في الأموال وكذا في باب (8) حكم اكل المار من الثمار وفي رواية عبد الرحمن بن كثير (8) من باب (28) جواز احتساب ما يأخذه السلطان من الزكاة من أبواب من يستحق الزكاة ومن لا يستحق قوله عليه السلام إن شئت ان يكون ذلك (اي ما ذهب به قاطع الطريق) من الحق المعلوم.
ويأتي في الباب التالي وباب استحباب اطعام الطعام والاكساء ما يناسب ذلك وفي باب عقوبة من منع مؤمنا شيئا من عنده خصوصا إذا كان من جيرانه من أبواب فعل المعروف ما يدل على ذلك خصوصا رواية حسين بن زيد وابن عباس وكذا في غير واحد من أحاديث أبواب العشرة فلاحظ.
2 - باب فضل الصدقة والانفاق وتأكد استحبابهما على قدر الجهد قليلة كانت أو كثيرة الا ان يكون ذا عيال فتستحب ان تكون عن فضل الكف وظهر غنى قال الله تعالى (في سورة البقرة ى 2) الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون (ى 172) ليس البر ان تولوا وجوهكم قبل المشرق و المغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب الخ.
(ى 255) يا ايها الذين آمنوا انفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون.
(ى 263) مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة انبتت سبع سنابل
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 322
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست