responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 174
512 (7) ك 521 - العياشي في تفسيره عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام (قال سئلته - ظ) عن الفقير والمسكين قال الفقير الذي يسأل والمسكين أجهد منه.
الذي لا يسأل - 1 -.
513 (8) يب - 378 - محمد بن يعقوب عن كا - 141 - علي بن إبراهيم عن أحمد بن محمد عن محمد 2 - بن خالد عن عبد الله بن يحيى عن عبد الله بن مسكان عن أبي بصير قال قلت لابي عبد الله عليه السلام (في يب - ط) قول الله عز وجل انما الصدقات للفقراء والمساكين قال - 3 - الفقير الذي لا يسأل الناس والمسكين أجهد منه والبائس أجهدهم فكلما - 4 - فرض الله عز وجل عليك فاعلانه أفضل من اسراره و (كل - كا) ما كان تطوعا فاسراره أفضل من اعلانه ولو أن رجلا حمل - 5 - زكاة ماله على عاتقه فقسمها علانية كان ذلك حسنا جميلا.
514 (9) (ك) 521 - العياشي في تفسيره عن أبي بصير قال قلت لابي عبد الله عليه السلام انما الصدقات للفقراء والمساكين قال الفقير الذي يسأل والمسكين أجهد منه والبائس أجهد منهما الدعائم 309 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام انه سئل عن قول الله عز وجل انما الصدقات للفقراء والمساكين فقال الفقير الذي لا يسأل و المسكين أجهد منه والبائس الفقير أجهد منهما حالا.
515 (10) ك 526 - ابن أبي جمهور الأحسائي في عوالي اللئالي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال ليس الفقير (المسكين - ظ) الذي ترده الأكلة والاكلتان والتمرة و التمرتان ولكن المسكين الذي لا يجد غنى فيغنيه ولا يسأل الناس شيئا ولا يفطن به فيتصدق عليه.
516 (11) الدعائم 310 - عن أبي جعفر محمد بن علي عليه السلام أنه قال في قول الله عز وجل والمؤلفة قلوبهم قال (هم - خ) قوم يتألفون على الاسلام من رؤساء

[1] والظاهر أن هذه الرواية مثل الرواية السابقة والتغيير وتأخير لفظة - لا - من سهو النساخ (2) احمد - خ يب (3) فقال - خ ل كا (4) وكلما - خ (5) يحمل - خ كا
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 8  صفحة : 174
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست