responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 544
ان الذي أصلي له أقرب إلى من الذي مر قدامى.
3970 (9) كا 82 - علي بن إبراهيم رفعه عن محمد بن مسلم قال دخل أبو حنيفة على أبي عبد الله عليه السلام فقال له رأيت ابنك موسى عليه السلام يصلي والناس يمرون بين يديه فلا ينهاهم وفيه ما فيه فقال أبو عبد الله عليه السلام ادعو إلى موسى عليه السلام فدعى فقال له يا بني ان ابا حنيفة يذكر انك كنت تصلى (صليت - خ ل) والناس يمرون بين يديك فلم تنههم فقال نعم يا أبة ان الذي كنت أصلي (صليت - خ ل) له كان أقرب إلى منهم يقول الله عزو جل ونحن أقرب اليه من حبل الوريد قال فضمه أبو عبد الله عليه السلام إلى نفسه ثم قال بأبي أنت وأمي يا مودع (مستودع - خ ل) الاسرار وهذا تأديب منه عليه السلام لا انه ترك الفضل 3971 (10) توحيد الصدوق 171 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رض عن علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن محمد ابن أبي عمير قال رأى سفيان الثوري ابا الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام وهو غلام يصلي والناس يمرون بين يديه فقال (له - ئل) ان الناس يمرون بك (بين يديك - ئل) وهم في الطواف فقال عليه السلام (له - خ) الذي أصلي له أقرب إلى من هؤلاء.
3972 (11) العلل 123 - أبى ره قال حدثنا أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد عن علي بن إبراهيم الجعفري عن أبي سليمان مولى أبى الحسن العسكري عليه السلام قال سأله بعض مواليه وانا حاضر عن الصلاة يقطعها شئ (لوجهه مما يمر بين يدي المصلى - ئل) فقال لا ليست الصلاة تذهب هكذا بحيال صاحبها انما تذهب مساوية لوجه صاحبها.
3973 (12) كا 82 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن يب 228 - صا 406 - الحسين بن سعيد عن ابن سنان عن ابن مسكان عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال كان طول رحل رسول الله صلى الله عليه وآله ذراعا وكان إذا صلى وضعه بين يديه يستتر به ممن يمر بين يديه.
3974 (13) كا 81 - محمد بن يحيى عن يب 227 - صا 406 - أحمد بن
اسم الکتاب : جامع أحاديث الشيعة المؤلف : البروجردي، السيد حسين    الجزء : 5  صفحة : 544
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست